بسم الله الرحمن
الرحيم
بعد الحمد لله
والصلاة والسلام علي أشرف خلق الله صلي الله عليه وعلي اله واصحابه ومن والاه والله
أكبر ولله الحمد
تكلمنا في الحلقة
السابقة عن طريق كليم الله موسى .. هلاك
الطاغية وما بعده ووجدنا أن القلة المؤمنة دائما تشكل صداعا في رأس كل طاغية وان
الضعيف الخائف المشارك في المنكر يناله نفس عقاب الطواغيت ووجدنا ان الله تعالي
اتبع قوم فرعون اللعنة في الدنيا والاخرة لاتباعهم امر فرعون المتجبر ووجدنا ان
المستعبدين دائما يتهمون اصحاب الدعوات بانهم السبب في مشاكلهم
ووجدنا انه قبل هلاك الطاغية تسبقها فترة ضيق في العيش لعلهم يتذكرون
ووجدنا أيضا ثقة نبي الله موسى بنصر الله تعالي ووجدنا ان النصر حليف الصبر
ووجدنا ان الله تعالي نسب فعل العجل للقوم جميعا لانهم رضوا بما فعله السامري ووجدنا كيف ان نبي الله موسي غضب من أخيه هارون لضعف سياساته
ووجدنا انه ليس للداعي ان يفقد الامل وييأس من رجوع المخطئ للحق وأنه لولا نهي الدعاة عن المنكر لهلكوا مع المذنبين وان عذاب الله لا ينزل الا بالإصرار والاستمرار
نتكلم في هذه الحلقة عن طريق جديد فيه من الدروس كل ما هو فريد طريق نبي الله داوود وسليمان عليهما السلام وبعد دراسة ما جاء في القران الكريم تبين أنه :
ووجدنا انه قبل هلاك الطاغية تسبقها فترة ضيق في العيش لعلهم يتذكرون
ووجدنا أيضا ثقة نبي الله موسى بنصر الله تعالي ووجدنا ان النصر حليف الصبر
ووجدنا ان الله تعالي نسب فعل العجل للقوم جميعا لانهم رضوا بما فعله السامري ووجدنا كيف ان نبي الله موسي غضب من أخيه هارون لضعف سياساته
ووجدنا انه ليس للداعي ان يفقد الامل وييأس من رجوع المخطئ للحق وأنه لولا نهي الدعاة عن المنكر لهلكوا مع المذنبين وان عذاب الله لا ينزل الا بالإصرار والاستمرار
نتكلم في هذه الحلقة عن طريق جديد فيه من الدروس كل ما هو فريد طريق نبي الله داوود وسليمان عليهما السلام وبعد دراسة ما جاء في القران الكريم تبين أنه :